أعلنت شركة تطوير المربَّع الجديد، إحدى شركات الصندوق، عن تصميم مشروع “استاد المربَّع الجديد”، معلم معماري مميز في قلب مدينة الرياض بطاقة استيعابية تزيد عن 45 ألف مقعد. ويعد الاستاد أحد مكونات “المربَّع الجديد” الأساسية للوجهة التي يتم تطويرها في مدينة الرياض.
يشكل “استاد المربَّع الجديد” وجهة مجتمعية نابضة بالحياة، بتصميم مستوحى من شجرة الطلح والتي تعد أحد معالم الطبيعة في وادي حنيفة، ويتميز تصميم الاستاد بدمج التصميم العصري المبتكر وعناصر الحداثة والاستدامة التي تُميز المربَّع الجديد.
ومن خلال المساحات متعددة الاستخدامات، سيتمكن “استاد المربَّع الجديد” من استضافة مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة الرياضية، والمناسبات الترفيهية ومسابقات الألعاب، والمعارض، والفعاليات التعليمية، وغيرها، إضافة إلى أحدث التقنيات لضمان تقديم تجربة شخصية فريدة من نوعها للمشجعين والمشاركين في الفعاليات.
وبهذا الإعلان، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة تطوير المربَّع الجديد، السيد/ مايكل دايك: “يجسد استاد المربَّع الجديد مسيرة تحوّل الرياض إلى وجهة عالمية نابضة بالحياة في الرياضة والثقافة والترفيه، ويؤكد على التزامنا في تطوير بنية تحتية عالمية المستوى تُبرز التحوّل الكبير الذي تعيشه المملكة العربية السعودية.
وأشار سعادته أنه من المتوقع الانتهاء من مرحلة البناء بنهاية عام 2032. وسيشكل هذا الصرح الرياضي والترفيهي عملاً معمارياً فريداً بتصميمه المبتكر النابض بالحياة، ومركز جذب لتعزيز الحركة الاقتصادية والسياحية في العاصمة الرياض.